تشعر أنه تارة الصديق وتارة أخرى الأب وأحيانا الأخ ..
الصديق في تفهمه ،
والأب بـ خبرته في الحياة ،
والأخ في غضبه ،
أشكرك لأنك كنت معى بقلبك وعقلك ،
أستمعت إلي ولم تيأس مني ،
تفهمت أخطائي ولم تنعتنى بأبشع الصفات ..
شكرا يا صديقى ويا أبي ويا أخي .
شكراً شكراً شكراً
شاهي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق