من ذكرياتى ♥

وأنا لسا في أولى معهد خدمة إجتماعية كان فيه زميل ليا من بنها إسمه محمد فؤاد ( فاكره إسمه بس علشان كان على إسم المطرب :D )
المهم إيه محمد دا إحم إحم كان معجب يقوم يعمل إيه علشان يوصل لي إنه معجب بيا كتب قصيدة شعر أه وربنا :D
وإدانى كشكول المحاضرات وقالى خديه إنقلى المحاضرات اللى ناقصاكى وأنا زي الهبلة قريت القصيدة ولا فهمت هو يقصد إيه ورجعت له الكشكول زي الهبلة برضوا
ومن مكانى هذا أحب أقوله فينك يا محمد يا فؤاد أنا أسفة :D

هو دا شعب مصر

عاوز تشوف شعب مصر بجد ،

عاوز تحبه وتكرهه ف نفس الوقت ،

عاوز تشوف كل أطياف المجتمع مرة واحدة في لحظة واحدة ،

عاوز تشوف الإحترام وعكسه ..

 إركب القطر .

  شاهى محمد

نزار قبانى

إلى كل من يعتقد أن الشاعر نزار قبانى كان عِربيداً ينام ويستيقظ على خمر ونساء ..
إن الشعر ما هو إلا حالة من نسج الخيال من الممكن أن يكون رأى فتاة تعبر الطريق أو تغادر الباص أو تقطن في مبناه ونسج في خياله قصيدة شعرية عنها فالشعر هو بعض الخيال ..
وأنا لا أستثنى أنه كانت له نزوات فهو بشر يخطئ ويصيب مثلكم ..
ولكنه أحب زوجتيه وأخلص لهما حتى النخاع ..
وخاصة زوجته بلقيس بعدما إغتيلت لم يتزوج ولم يحب غيرها حتى وفاته ..

نزار قبانى بلا منازع شاعر الرومانسية والحب والوفاء ..
رجل أحبته كل النساء .. وذاب هو في عشقهن ، وعرف بعض من أسرارهن .. فـ ملك قلوبهن ♥
رجل عرف معنى الحب ومعنى الوفاء ومعنى الجمال ..
حب المرأة ، حب الأهل ، حب الوطن ،
الوفاء للزوجة ،الوفاء للأهل ، الوفاء للوطن ،
وجمال المرأة ، جمال الأهل ، جمال الوطن ..
إذا كنتم عاجزين عن أن تصبحوا مثله ..
فكفوا ألسنتكم عنه فهو بين يدى الله الأوحد القادر على محاسبته وليس أنتم .
  شاهي

قائمة أمنياتى .. أدعو الله أن تتحقق يوماً ما ( متجدد )

* أتمنى أن أزور بيت الله الحرام .

* أتمنى أن أنهى دراستى في كلية الآداب انجليزى ترجمة .

* أتمنى أن أقرأ في الشهر 20 كتاباً ولا أنسى أن يكون منهم كتاب الله ولا أنسى ما قرأت .

* أتمنى أن أزور تركيا .

* أتمنى أن أزور ميدان هاتشيكو في اليابان .

*  أتمنى أن أصبح شخصية محبوبة .

* أتمنى أن أصبح ميسورة مادياً .

* أتمنى أن أتزوج شخص متفهم حنون وأنجب بنتان وولد .

* أتمنى أن يصبح لى مشروعى الخاص .

* أتمنى أن أنجح في المجال الإذاعي  .

 

 

سينما مش نظيفة

في لحظة تفكير إكتشفت إن إحنا ماعندناش سينما نظيفة حتى أفلام الأربعينيات والخمسينات .. أفلام الأبيض والإسود اللى دايما نفتكرها ونستشهد بيها إنها أعظم ما أنتجت السينما المصرية وإن السينما المصرية حاليا لن تأتى تاريخيا بأفلام في روعة أفلام الأبيض وإسود
لكن أنا فعلا إكتشفت إن مافيش سينما نظيفة لكن الفرق 3 حاجات ...

1- المَشاهد المبررة :
يعنى لمسة الإيد غير الحضن غير البوسة غير مشهد لا مؤاخذة 2 ف السرير ...

2- قصة الفيلم :
يعنى فيه فيلم قصته تطغي على أى مَشَاهِد مهما كانت القصة محتاجة بوس مبرر أو حضن مبرر أو أي كان اللى موجود بعد كدا مبرر برضوا :)

وفيه فيلم يتحشر فيه المبررات دى علشان ينجح ويسمع وخلاص وف الآخر دى حرية فنية ..

3- عقول البشر :
زمان العقول كانت مختلفة يعنى هو ماكنش فيه رغبات وشهوات ، كان فيه طبعا ..
بس المشكلة إن السينما خيال مفتوح قدام المتفرج يا إما تزودها يا إما تقلل منها
لكن فيه حاجة غايبة إن أخلاق زمان غير أخلاق دلوقتى اللى أصبحت منقرضة .
ودا سببه الإنفتاح الرهيب في عالم الانترنت والأفلام الإباحية المتاحة مجاناً

يا ترى المشكلة في مين ؟!!
في اللى عاوز سينما نظيفة مافيهاش أحضان ولا بوس بس مش هايلاقيها لأن للأسف النوع دا في مصر منقرض أو في العالم عموما يعنى إلا قلة قليلة جدا ؟!!
ولا اللى عاوز سينما ومقتنع إنها حرية رأي وتعبير ومافيهاش حدود ؟؟
ولا اللعب على الشباب اللى يهمه المناظر والممثلة الجامدة والمينى والميكرو والمايوهات اللي بيشوفوها في الافلام وأهو المهم المكسب ؟!

ولا الأخلاق اللي كل يوم بتنزل في مستواها عن اليوم اللي قبله والشباب اللي بيشوفوا الممثل قدوة ويقلدوه تقليد أعمى !!

أنا عن نفسي محتارة هو إحنا كان عندنا سينما نظيفة إمتى من أساسه ؟
بس اللى أنا متأكدة منه إنها بتساعد كتير على تحريك الغرائز واللعب في المشاعر
يا ترى دا غلط ولا حرية فن ؟!!!

أسئلة مش لاقية إجابة ليها حقيقي !!! .
شاهي 

قلبي مملكة

إلى صائدي الفتيات عبر الإنترنت..
كفوا ألاعيبكم عنى ..
فقلبي ممكلة على عرشها ملك واحد فقط ..
لن تستطيعوا أبدا إقتحام أسوارها مهما مكرتم :)

 

 

أمنية

اللهم أرزقنى زوجا يحبنى مثل حب محمداً لـ خديجة .. وحب نزار لـ بلقيس ..

ولا يحبنى حب عنتر لـ عبلة .. أو حب قيس لـ ليلى ..

آمين :)

شاهي محمد