!!

*من فهمني ملكني*

 

  "لم يحدث بعد" 

بلا إجابة !!

وسأظل أتسائل ؟

هل يشتاق لي مثلما أشتاق له ؟

وسيظل سؤالاً بلا إجابة :(

شاهي

هي فقط !!

 ستكون لغيري !!  وسأحقد عليها بملئ قلبي ..  

فهي فقط من ستحيا على أنفاسك .. 

 هى فقط من  ستدغدغها لمساتك..

  هي فقط من سيكون إسمها مذيلا بإسمك ..

  هي فقط من ستقول بملء أنفاسها وبكل فخر أنا زوجته ..

  لها فقط  ستحارب لتحافظ على كرامتها .. 

 هي فقط من ستحمل في أحشائها نطفتك لتنجب لك من يخلدون إسمك .. 

 هي وهي فقط من ستحيا حلمي ليصبح واقعها وروتينها اليومي .. 

 يا لحظها ويا لتعاستي ومرارة قلبي . 

  شاهي 

مفارقة القدر

ومن مفارقات القدر أن أول حروف إسمى بالإنجليزية توجد في قلب إسمك ..

**SH**

أما أنا فـ خارج قلبك .

شاهى محمد

تأكد ..

تأكد يا حبيبي أنى لو خُيّرت بين أن ،

أجرحك أو أجرح نفسي !!

إختياري بالتأكيد سيكون جرح نفسي ..

لن أتحمل رؤيتك تتعذب ..

ولكني أستطيع التعايش مع جرحي .

شاهي محمد

قهوة ...

وسر الصباح في فنجان قهوة .

شاهي محمد

 

 

 

فلاحة وأفتخر .

أيوا فلاحة ..
أيوا أنا فلاحة لو كانت لكنتي فيها كلمات مش ستايل ..
أيوا أنا فلاحة لو كان لبسي مش على الموضة ..

أيوا أنا فلاحة ..
لو سعادتك بتحكم على الشخص من لبسه وطريقة كلامه مش لتفكيره والمضمون من ورا الكلام ..

يبقى فَخر إني فلاحة وهأفضل زي ما أنا ومش هاتغير لأنك أكيد كائن محتاج تتعلم إزاي تفرق بين المظهر والمضمون ..
أنت في قاموسي إنسان مريض في أفكاره ومحتاج يتعالج ومالكش مكان في حياتي .

 شاهي محمد

!!!

وكم من رسائل في ملف الـ Drafts

نتمنى إرسالها ولا نقدِر :\

شاهي 

صديق فى الظل ..

تشعر أنه تارة الصديق وتارة أخرى الأب وأحيانا الأخ ..

الصديق في تفهمه ،

والأب بـ خبرته في الحياة ،

والأخ في غضبه ، 

 أشكرك لأنك كنت معى بقلبك وعقلك ،

أستمعت إلي ولم تيأس مني ،

تفهمت أخطائي ولم تنعتنى بأبشع الصفات ..

شكرا يا صديقى ويا أبي ويا أخي .

شكراً شكراً شكراً 

شاهي

أسوار قلبي

لن أسمح لأحد بالتحكم في مصير قلبي ..

أنا سيدة قرارات قلبي .. 

 أنا من تقرر من يدخل مملكتها ومن يطرد منها ..

وإذا أردت أن تتركها فتأكد أني لن أبحث عنك ..

ستخرج وتبقى أسوار قلبي شامخة ..

وسترفع ناظريك إلى أعلى فقط لتراها ..

لتعرف أنك أسفلها ولست داخلها .

شاهي محمد

لن تشعر أبدا ..

لن تشعر بي ..

مهما حدث لن تشعر بي ..

كيف يشعر ساكن النجوم ..

بفتاة تقف على الأرض البائسة ..

وحيدة يقتلها خذلانها .

شاهي محمد

الذكرى !!

ولازال مذاق قهوتك في دمى ..

ورائحة سجائرك في فمي ..

ولمساتك على جسدي ..

مثل الحفر على الصخر .

 

شاهي محمد

 

 

فقط ..

أَفتَقدُك ،

وكفى .

شاهي

أُشبهك ...

نعم أشبهك ..
هل تذكر عندما قلت لي نحن نشبه بعض !!

نعم سيدى أنا أشبهك ..

عندى عقل لا يتوقف عن التفكير ..

عندى كبرياء كان يرفض الإستسلام ثم استسلم لك ..

وعندما حاولت أن أستعيد كبريائى ..

بدأ كبريائك في الظهور ليعلن موتي على صفحات ذاكرتك .

شاهي محمد

لماذا أنت !!!

أحببتك في سكون  ..

وقتلنى صمتك بـ هدوء .

شاهي محمد

فاكر !!

فاكر لما كنا أصحاب وكنت بحاول أقنعك إنك تدخل في قصة حب كنت من قلبي بتمنى لك السعادة ..

كنت دايما تقول لى :

 

" كبريائى أهم عندى من الحب "

 

مافهمتش معناها قوى إلا بعدين بعد كتيير ...

لما حبيتك !!

نصيحتى ليك خليك كدا زي ماأنت ماتحبش .. إتحب وبس ..

علشان يوم ما تحب وماتتحبش إحساسك هايبقى مؤلم قوي ..

وكبريائك هايتكسر .

شاهي محمد

إلى الأمير المغرور ..

سيدى ،

 

جميلة كانت فتاة فقيرة ..

 ولكنها كانت ثرية عن كل فتيات القرية بقلبها النابض بالحنان والصدق ..

ولهذا كانت تستحق .

فلا كل الفتيات كـ جميلة ..

ولا جميلة كانت مثل بقية الفتيات .

فقط من يملك قلباً له عيون سيراها ..

شاهي محمد

صديقى المتكلم بعينيه

وكعادته في مواساته لي ..

يواسينى في حزنى ويجلس بجانبي في هدوء يشاركنى صمت خذلاني ..

يشعر بي دون أن أكون مضطرة للتحدث ..

يجلس بجانبي حتى لاأشعر بغربة وحدتى ..

 قطي العزيز : لقد إحتفظت لنفسك بسر الإحساس المفقود في عالم البشر ..

هنيئاً لك به فلا حاجة لـ بنى البشر له بعد الآن .

 

شاهي محمد

هل تعلم ؟!! ولكن كيف ستعلم ؟!!!

لك عندي يا سيدى ألبوما من الصور ..

أحتفظ لك فيه ببعض الذكريات ..

شاهي محمد

.....

وَ مَنْ أنْتَ يَا سَيِدِي الحُبْ حَتَى نَطِيعُ نَوَايَاكْ
وَ نَشْتَهِي أنْ نَكُونْ ضَحَايَاكَ ؟!

لـِ مَحْمُودْ دَرْوِيشْ

قصة قصيرة

البداية ..

تمنيتك ..

  ثم ..

قتلت كرامتى بيدي ..

 النهاية .

شاهي محمد

خذلان

خطأك يا سيدى أنك رجل بكل عيوبه تتمناه النساء ..

وخطئي أنى جررت حبي لك ليذبح في محرابك ..

والسؤال الآن !!

هل سأتحمل مرارة الخذلان ؟!

شاهي محمد

ثم هَوَيت !!

نعم هويت وقعت من أعلى القمة إلى الهاوية .. متهور هو شعور الإحتياج لشخص طالما تمنيته ..
ليتنى ما تمنيتك .. ليتنى إحتفظت بك كـ صديق حتى لا أفقدك ولا أفقد إحترامى منك ..

ربما تنكر هذا لكننى يا سيدى أعلم تمام المعرفة أنى فقدت جزء من الإحترام مع أول خطوة خطيتها نحو عربة الهاوية ..
العربة التى أخذتنى إليك , وأنا دخلتها بكل طواعية ..

عذراً سيدى تمنيتك .. ولكن لم أتمنى ما حدث ..

لا تحدثنى عن الحريات وحدثنى عن عقول الرجال .. 

فمهما تحررت عقولهم تظل تنظر إلى المرأة نظرة واحدة نظرة الجسد ..

 الفرق أن هناك من يشعر بـ هذا الجسد وهناك من لا يشعر به .. هناك من يحترمه وهناك من يحتقره ..

أعتذر لأني لم أحترم جسدي .. لم أجعله كـ الجوهرة الثمينة وإحتفظت به في علبة مجوهراتى الفضية ..

أخرجته للعبَث فقط العبَث ..

معذرةً أيها العقل .. معذرةً لأنك إستسلمت لهذا القلب الغبي ..

 معذرةً أيها الجسد .. معذرةً لأنك رضخت لرغبات هذا القلب المندفع ..

إنى أطلب الغفران فهل يأتى يوماً ما ليطفئ ألم الخذلان .

شاهى محمد